Feb 28, 2008

ياريت مصر ترجع حلوة
دخلت أكتب هذا البوسط بعد لفة طويلة دامت أكتر من ساعتين مابن المدونات ومش هانكر
بقيت مشحونة جامد ضد الحكومة وضد البلد وضد المدونين وضد الاسلام وضد الناس كلهامش عارفة فيه ايه..؟
أدخل على مدونة زى منال وعلاء ألاقى الناس قاعدة تشتم فى الحكومة وبيان باسماء الناس اللى اتقبض عليهم يوم الخميس فى ميدان التحرير
أدخل على مدونة تانية الاقى ناس قاعدة تشتم فى المحجبات والمنتقبات ومعترض على واحدة مسلمة رفضت تسلم باليد على رئيسها فى العمل
وموقع تانى بيطالب بالحرية وموقع تانى قاعد بيشتم فى الحكومة علشان بيع البنوك
قلت يابختهم قادرين يكتبوا حاجات معارضة تهز القلب وتخلى أصغر واحد ممكن يروح يقتل رئيس الجمهورية
بس ياترى هل مصر بقت وحشة كدة ؟؟
ولا انتم بس اللى خليتوا الدنيا سودا ادامنا أنا نفسى أشوف مصر الحلوة .. مصر اللى زمان كان فيها راحة البال والهدوء والضحكة الرايقة .. مصر اللى كان فيها فقراء كتير يمكن أكتر من دلوقتى بس كانوا عايشين سعداء.. مصر اللى كان فيها اعتقالات وكان ناسها عايشين برده بامان .. مصر اللى كان فيها كل حاجة وحشة اتكلمتوا عنها بس كانت مصر هى أمى نيلها هو دمى تصدق يااخى انت وهو ان مصر ديه هاترجع حلوة بجد لو اتسحب بساط حرية التعبير من الانترنت والفضائيات وصحف المعارضة اللى ممكن تعترض فى يوم من الأيام لو رئيس الوزراء دخل الحمام وتعمل لكم سبق صحفى عن دخول نظيف الحمام وعن أنواع الأكل اللى أكله بعد عرض عملته السوداء على مراكز التحاليل المدنية ولجان المطالبة بالحريات وحقوق الانسان أنا مستعدة انى أعيش تحت كل وسائل القهر والاستبداد على انى افتح التلفزيون الاقى وائل الابراشى فاتح قضية البهائية فى مصر وتحدث فيه على انه ظاهرة وانهم شوية شوية ممكن يقوموا بثورةاو انى الاقى مصطفى بكرى عامل ملف عن خطف المسيحيات واجبارهم على الدخول فى الاسلام ليه هو احنا للدرجة ديه هبل علشان نصدق ان خلاص المسلمين بقوا وحشين للدرجة ديه أو انى الاقى واحد على الانترنت يشتم ويسب أهالينا وديننا
ياجماعة عايزين نفكر ازاى نبنى بلدنا صح بدون مانضيع عمرنا فى توتر وقلق وصراع مع كل الجهات بيخسر فيه كل الأطراف
فانا اكيد مش راضية عن الحكومة
ولكن برده مش راضية عنكم
لانى مش حاسة اننى لو انا انضميت ليكم ونزلت معاكم مظاهرة هو ده الحل هو ده خلاص اللى هايرجع البلد نضيفة زى ماكانت لان مش كل الشعب المصرى حاسس بيكم ولا يعرف اساسا انه بيكون فيه مظاهرات بيتجمع فيها حوالى 300 شخص كل ففترة فى ميدان التحرير غير لما بتعملوا زحمة وتوقفوا الطرق وينزل الناس من العربيات وهم فى قمة النرفزة ويقعد يقول الله يهدكم انتم والحكومة فى يوم واحد واياك تتحرقوا بجاز سيبونا نروح مصالحنا بقى لازم نفكر فى الواقع الحقيقى للبلد ديه بمختلف فئاتها لان انتم قلة والحكومة قلة والأغلبية ارفت منكم انتم الاتنين

الرأسمالية الوطنية .. هل تشعر المواطن بالأمان ؟؟؟

أثار اقتراح الغاء النصوص الخاصة بالاشتراكية من الدستور غضب فئات كثيرة من الشعب المصرى ولكنه كان غضب غير مبرر وغير جاد فعلى الرغم من أن العمل بالنظام الاشتراكي قد توقف منذ أكثر من عشرون عاما الا أن وجودها فى الدستور يمثل الكثير لعديد من الناس فنجد من يقول أن الغاء مبدأ الاشتراكية يهد كل مابنته ثورة يوليو وأنها ستعيدنا مرة أخرى لاستعباد الطبقات الرأسمالية وصعود طبقة معينة على حساب الطبقات الأخرى من المجتمع واتساع الفجوة مابين الفقراء والأغنياء .وفى الوقت الحالى لابد أن نسلم أنه من الصعب ان لم يكن من المستحيل أن ننادى بتطبيق النظام الاشتراكى مرة أخرى كما اننا لا نستطيع اغفال مخاوف المجتمع من كلمة النظام الرأسمالى لذلك لابد لنا وأن نعيد النظر فى كلمة الرأسمالى وحدها ونعالج الأفكار السلبية المتعلقة بها والمسيطرة على أذهان الناس ونطالب بعودة الرأسمالية الوطنية التى نستطيع من خلالها تحقيق النمو المنشود وتحقيق طفرة اقتصادية تعود على مصر واقتصادها بفائدة كبيرة دون المساس بطبقات المجتمع الأخرى واحساسها بالأمان فى المجتمع وهذا لن يتحقق الا بإعادة ثقة الناس فى رجال الأعمال ورجال الاقتصاد والحكومة وتقعيل قوانين مثل قوانين حماية المستهلك ومنع الاحتكار والقوانين الخاصة بالعمل وحقوق العمال والشفافية وعدم التزاوج بين رأس المال والسلطة ومكافحة عمليات غسيل الأموال التى تسهم بشكل كبير فى تفشى الفساد فى المجتمع كما يجب تغيير الصورة التى يبثها الاعلام دائما عن رجال الأعمال وانهم ليسوا الا "حرامية أو تجار مخدرات أو مرتشيين " هذا الى جانب تفعيل دور رجال الأعمال فى المجتمع من خلال مساعداتهم فى القضاء على البطالة وبناء مشروعات انتاجية وخدمية وتعليمية .ومن الضرورى أيضا التأكيد على أن يكون هناك رأسمالية وطنية حقيقية وليست مجرد أذرع للشركات الأجنبية أو الشركات متعددة الجنسيات أو الشركات التى تعمل وفقا لاتفاقية الفرانشيز مع تطبيق مبادئ الشفافية والحوكمة .كما يجدر الاشارة الى أن عدد رجال الأعمال المصريين الذين يعملون على أرض مصر يزيد عن 42 ألف رجل أعمال هذا الى جانب المستثمرين أصحاب المشاريع الصغيرة وصغار المستثمرين فى البورصة الأمر الذى يطمئن الناس بأن التحول الى النظام الرأسمالى الحر فى الفترة القادمة لن يفرز طبقة بعينها تصعد على حساب طبقة أخرى خاصة وأن المجال مازال متعطش لمشاريع جديدة ومنافسة أكبر وأن الدولة تشجع الشباب من خلال قروض بنك ناصر على الاستثمار والبدء فى مشروعاتهم الخاصة .وخروج الدولة من السوق وعدم منافستها للقطاع الخاص من خلال شركات القطاع العام يعطيها الفرصة الى مراقبة الأسواق وضمان المنافسة الشريفة ووضع سياسات مناسبة وتهيأة المناخ المحفز على الاستثمار ومن ثم بناء اقتصاد قوى الذى يعود بدوره على تحسين معيشة المواطن العادى وتحسين كافة الخدمات المقدمة اليه

شارع ببيه واه
بدون صور منعا للاحراج
هذا الشارع المريح ( المريح جدا ) متواجد فى كل أنحاء الجمهورية تحت كل كوبرى وجنب أى حيط
ففكرة هذا الشارع أطلقها بعض الناس الذين يستهدفون راحة المواطن ومصلحة الدولة العليا فهم يعترضون على هذا السلوك العشوائى للمزنوقين الذين يتزنقوا فى الشارع فياخدوا راحتهم تحت الكوبرى وهذا يلوث سمعة مصر خاصة بعدما كان يسير مجموعة من الأجانب فى ميدان التحرير وشاهدوا رجل ووشه فى الحيط تحت الكوبرى برده طبعا فضول الأجانب كان كبير فقعدوا يقولوا هو الراجل ده بيعمل ايه فوقفوا وراح واحد منهم يشوف هو الراجل ده وشه للحيط ليه فطبعا عرف المصيبة الكبرى أنه كان واحد بيفك زنقته
وطبعا فكرة مشروع ببيه واه لا يمكن أن تظل هكذا دون تطوير فمثلها مثل أى نظرية أخرى فى التاريخ لا بد أن تطور لذلك قررنا نحن أصحاب النظرية الحديثة لشارع ببيه واه أن نقدم اقتراح للمجلس المحلى أن يسمح لنا بشارع فى كل منطقة مخصص للببيه حتى تكون التحاليل فى العالم عمليه منظمة مع الأخذ فى الحسبان أن توضع خطة على المدى الطويل أن يكون هذا الشارع مزار سياحى بهدف السياحة العلمية لكل مراكز التحاليل فى العالم

مخنوقة


أنا الأيام ديه مخنوقة مخنوقة أوى من البلد وأهل البلد ويمكن أكتر حاجة مخنوقة منها هى نفسى أنا


كل حاجة بقت مملة كل حاجة بقت شبه بعض الواحد نفسه يسافر برة البلد ديه وبره كل التوتر اللى فى البلد ده

ويبعد عن كل أدوات التكنولوجيا اللى نغصت علينا عيشتنا الواحد مابقاش يعرف يشوف السما لانه لما بيبص فوق يلاقى خرم صغير مابين عمارات طويلة شكلها وحش لونه ازرق

ولو راح مكان بعيد وبص بعيد يتفرج على السماء اما يلاقى دخان مصانع واما طيارات معدية


واما واحد عبيط معدى يقولى مالك يا آنسة فيه حاجة طارت منك ؟


نفسى أسافر فى مكان مافيهوش غير شمس ومية وسماء زرقاء بعيد عن قناة الجزيرة وأخبار الكوارث وبعيد عن القنوات اmbc 2 ,mbc action

للى طول النهار شغالة عنف وقتل وتوتر وبعيد عن ألاعيب هالة سرحان وبعيد عن الجامعة والشوارع والمواصلات المقرفة وبعيد عن دكاترة الجامعة اللى بيعاملونا على اننا أطفال مش فاهمين حاجة وهما بس اللى فاهمين كل حاجة ومايعرفوش اللى احنا اللى بنعاملهم على انهم أطفال بنسكتهم بشراء الكتب الغالية وخلاص وعمل الواجب اللى ممكن يعمله طفل فى ابتدائى

نفسى أسافر فى مكان بعيد عن جرائد المعارضة اللى كرهتنا فى نفسنا و أبعد عن الناس الى ماورهاش حاجة غير النميمة والكلام عن الفساد والكلام عن الاحباط والاكتئاب

نفسى أسافر في مكان أكلم الناس فيه وأقولهم أخباركم ايه يقولولى أخبار سعيد مش يردوا عليا أخبارى زى أهرامى مفيش جديد

بجد بجد الحياة بقت خنيقة أوىىىىىىىىى

Feb 26, 2008

رقصة الحرام






بدأت الحياة منذ زمن بعيد وبدأت معها الأنغام ونعيش نحن بالرقص على هذه الأنغام

ولدت منذ زمن لا بأس به و تعلمت الرقص على أنغام الحياة كبرت سريعا فأخذنى من يدى

جذبنى نحوه ورقصنا على الأنغام الصاخبة ننزل ونصعد على سلم موسيقى الحياة ... نظرت

هناك رأيتهم يحفرون حفرة عميقة.هدئت الأنغام , اقترب فاقتربت وحدث كل شئ بالفطرة

سكتنا نحن فتكلمت الغرائز الأنسانية .الظلام حولنا من كل جانب إلا بعض الجوانب سرقت

الأضواء من مصابيح بعيدة فنظرت هناك وجدتهم يلقون بحجارة كثيرة وكبيرة فى

الحفرة ..ارتفعت الأنغام صاحبها بكاء الطفل فأخذوه بعيدا وبدأت نغمة أخرى من نغمات

الحياة , صراخه يتعالى فى أذنى .... قلبى يكاد ينفطر.... حضنى يفتقد جسده الصغير فتركته

يرقص وحده واسرعت وراء طفلى ، نادانى ارجعى فلم أرد سوى بكلمة واحدة وهى " ابنى " وسكتنا مرة أخرى وتكلمت الغريزة ..... أنهار من الحب والحنان تدفقت فى فمه أخذت

طفلى ورجعت اليه وتداخلت النغمتين لنرقص ثلاثتنا على هذه النغمة الجديدة ولكنهم جاءوا

فأخذوه مرة أخرى واختفت نغمته لتبقى نغمة واحدة تكفينى أنا وهو فقط .فؤجئت أنى اقترب من الحفرة ورأيتهم يلقون بجمرات من نار داخلها ..مازلنا نرقص فنظرت فى عينيه وسألته

ما هى رقصتنا فى الحياة ؟
قال أيهمك أن تعرفى ؟
نظرت اليه فى حيرة من هدوءه القاتل
ونحن نقترب من الحفرة وقلت أعلم أنى تأخرت فى السؤال ولكنى أريد الاجابة ارتفعت
الأنغام اقتربنا من الحفرة اكثر فسألته مرة أخرى ما هى رقصتنا فى الحياة ؟ارتفعت الانغام
أكثر و أكثر ورأيته يتكلم ولكنى لاأسمعه اقتربت منه وهو يعيدها وصلنا لحافة الحفرة وقرأت
شفاه وهو يقولها بكل ثقة .. رقصة الحرام
وقعت فى الحفرة وانا أصرخ ألم ترقص معى ؟؟؟؟؟؟؟
هدئت الأنغام سمعته يقول نعم رقصت لكنها ليست حفرتى .
احترق فستانى واحترق جسدى وانا أصرخ ولا مجيب نضج جلدى وتفحم ثم بدأ يتبدل بجلد جديد .
اه .........عذاب شديد قاسى ليته ينتهى وفجأة شعرت بيد تلامس يدى فنظرت الى يدى فى حالة ذعر وجدته يقول استيقظى لقد أشرقت الشمس .
سألته أين أنا ؟
قال لا تخافى انت هنا فى حضنى ولكن يجب أن تسرعى زوجك على وشك الوصول يجب أن تستقبليه فى المطار .
نزلت من شقته ركبت السيارة فى طريقى للمطار وأنا أفكر فى الحلم ومعناه وهل هناك فعلا جنة ونار ؟
.وصلت الى المطار عرفت ان الطائرة التى كان من المفروض أن تصل اليوم من الصين
وصلت ليلة أمس من المؤكد أن زوجى عرف انى نمت خارج المنزل أمس وعرف أنى
تركت ابنى عند أمى بحجة انى أجهز لاستقباله .
رجعت الى شقتى لم أجده ووجدت ورقة معلقة على باب غرفة النوم مكتوب فيها " أنت طالق وقد أخذت ابنى من عند أمك ولا تحاولى ان تقابلينا أو تتصلى بنا لأن ابنك أمه ماتت
.
ألقيت الورقة على الأرض وجلست على الكرسى أمام المرآه أبحث عن دمعة ندم أو نظرة حزن لكنى لم أجد فقد تعلمت أن الندم لا يفيد والحزن يسرق لحظات العمر .
دخلت المطبخ لأعد كوبا من الشاى وأنا أتذكر كل لحظة جميلة استمتعت بها معه أمس حتى أشعر بسعادة بعيدا عن أى احساس اخر يمكن أن يجلب لى الحزن ومددت يدى لأأخذ علبة الكبريت فوقع منى خلف البوتجاز فزحزحته قليلا لأبحث عن علبة الكبريت فأوقع أنبوبة الغاز وانفجرت فاحترق الفستان .... وتفحم جسدى.... وارتفعت الأنغام مرة أخرى ولكنها لم ترتفع عن صوت صراخى

هيا بنا نمصر الأمريكان



جائتنى فكرة غريبة وتمنيت أن أنفذها وهى انى سافرت الى أمريكا وهناك فتحت محل فول

وطعمية ونجح فتوسعت وفتحت مطعم كبير لجميع الأكلات العربية فى نيويورك وله فروع
فى كل الولايات وبه ركن للأكلات المصرية واخر للسورية واخر للسعوديه واخر لليبية
واخر للبنانية واخر للاردنية وفى كل ركن لوحات لحضارة بلد كل ركن كما انى ساضع
تليفزيون فى كل ركن يعرض القنوات المحلية لهذا البلد كما سيتم توزيع كتيبات هدية لكل

من يدخل المحل عن مصر ومعتقداتها وتقاليدها ويكون ديكور فى منتهى الروعة التى تجذب محبى الفن فى امريكا وعلى باب المحل تمثال لابى الهول .ويقيم المحل حفلة كبيرة كل سنة
بها العديد من المغنيين العرب الذين يمكنهم ان يمثلونا فى امريكا واكيد نستبعد روبى ونانسى
لان هذه الشخصيات عندهم منها كثيراوكل 6 اشهر نعرض مسرحية على مسرح المطعم
باللغة الانجليزية ولكن المضمون يكون عربيا ويتكلم عن مصر طبعا لن نعرض عفروتو او
الواد سيد الشغال بل سنعرض مضمون راقى .ونقيم مسابقات اسبوعية على شكل اسئلة ومن بينها اسئلة عن الدين الاسلامى وعن شخصيات عربية والفائز يفوز برحلة الى اى بلد عربى
يختاره هو وعائلته .تفتكروا الحلم ده ممكن يتحقق فى يوم من الايام وان لم استطع انا تحقيقه
هل سيستطيع غيرى ؟وهل ستستطيع أكلاتنا ومشروباتنا ان تحتل عندهم مكانا مثلما
استطاعت اكلاتهم ان تحتل بطوننا واموالنا ؟وهل سيستطيع فنانين العرب جذبهم لمشاهدتهم
وسماعهم بعد ذلك ؟وهل ستستطيع ثقافتنا ان تسود أمريكا ومثلما نحن "تأمركنا " هل هم "
هايتمصروا " أم أن انتمائهم لبلادهم سيكون قادر على مواجهة هذا التيار أم أن الحكومة
الأمريكية عندها ولاء للشعب وللبلد ولن تتركنا نقوم بمثل هذا العمل ؟وهل تعتقدوا إذا
استطعنا نشر ثقافتنا هناك ومن ثم بدأت بعض مفردات اللغة العربية تدخل على اللغة الانجليزية هل سيصل اليهم كلمات مثل "روش " و"طحن " و "قشطة عليك



Feb 25, 2008

كارثة ... كبيرة



اعتذر لكل أصحابى وكل المدونين والقراء الذين يتابعون مدونتى على الكارثة التى حدثت لمدونتى


حيث حدث خطأ ما أثناء تعديل بعض الأمور الفنية فى المدونة فقامت بإلغاء كل المدونة بجميع مقالاتها


لا أنكر انى فى حالة حزن شنيعة لأنى اعتمدت على المدونة فى حفظ كل كلمة أكتبها ولم أحتفظ بأى نسخة الا بعض المقالات القليلة

وأرى الآن انى لابد أن أبدأ من الصفر لكنى أفتقد موضوعاتى حيث كانت كل كلمة بالنسبة لى تمثل ذكرى .. ابتسامة .. دمعة

أتمنى ان كان احدا منكم قد احتفظ بأى مقال كتبته على المدونة أن يبعثه لى لأنه يمثل الكثير بالنسبة لى

كما أتمنى أن لا أفقد المدونين الذين تابعونى وتركوا لى تعليقاتهم حيث انى كنت احتفظ بروابط مدوناتهم فى المدونة التى فقدتها

ومنهم دكتور حر
ومجرد انسان ... محمد عبد العاطى
وهنادى
آخر الحارة
عايزة اتجوز
صورة
وميض
د حماس
عصفور المدينة
وميشيل
وغيرهم